يشهد أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، معرض التصفية النهائية والحفل الختامي للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع 2020»، بتنظيم مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، بالشراكة مع وزارة التعليم، خلال الفترة من 12 إلى 15 فبراير الجاري في مقر جامعة الملك سعود بالرياض.
وسيكرم أمير الرياض الفائزين والفائزات والجهات الداعمة والراعية للأولمبياد، الذي يعد أحد أبرز المشاريع المشتركة والحيوية التي تجسد الشراكة الفاعلة بين مؤسسة موهبة ووزارة التعليم لخدمة الموهوبين والموهوبات.
ويتنافس في أولمبياد «إبداع 2020»، 151 طالباً وطالبة من موهوبي الوطن، قدموا 72 مشروعا للطلاب، و79 مشروعاً للطالبات في 21 مجالاً علمياً متنوعاً للفوز بجوائز الأولمبياد. ويمثل المشاركون في التصفية النهائية للأولمبياد، 12 إدارة تعليمية للبنين و13 إدارة تعليمية للبنات، تأهلوا من المرحلة الرابعة من الأولمبياد والخاصة بالمعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة، التي أقيمت في كل من الرياض وجدة والخبر بالتعاون مع إدارات تعليم الموهوبين في المملكة، وشارك فيها 301 طالب وطالبة من 38 إدارة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، تحت إشراف نخبة من المشرفين.
وبلغ عدد المسجلين في للأولمبياد في مرحلة التسجيل الاولى 76.658 طالباً وطالبة، تأهل منهم لمعرض التصفية النهائية عبر مراحل التصفيات الثمانية 151 طالباً وطالبة، يشاركون بـ151 مشروعاً في 21 مجالاً علمياً.
ويعد «إبداع 2020» السنة العاشرة للأولمبياد الذي انطلقت أولى دوراته في عام 2011، ويجسد الشراكة المميزة والناجحة بين «موهبة» ووزارة التعليم، للارتقاء بمجتمع الموهبة والإبداع في المملكة ودعم مسيرته التنموية، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة للإبداع، ويعقد سنوياً حيث يساهم آلاف المشرفين التعليميين، وإدارات الموهوبين بالوزارة، مع باحثين من جهات مختلفة لدعم الطلبة في مشاريعهم البحثية.
ويعد الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس في المجالات العلمية، من خلال تقديم مشروعات وفق معايير علمية محددة؛ بهدف تحديد المشاريع المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى والمشاركات الدولية.
وسيكرم أمير الرياض الفائزين والفائزات والجهات الداعمة والراعية للأولمبياد، الذي يعد أحد أبرز المشاريع المشتركة والحيوية التي تجسد الشراكة الفاعلة بين مؤسسة موهبة ووزارة التعليم لخدمة الموهوبين والموهوبات.
ويتنافس في أولمبياد «إبداع 2020»، 151 طالباً وطالبة من موهوبي الوطن، قدموا 72 مشروعا للطلاب، و79 مشروعاً للطالبات في 21 مجالاً علمياً متنوعاً للفوز بجوائز الأولمبياد. ويمثل المشاركون في التصفية النهائية للأولمبياد، 12 إدارة تعليمية للبنين و13 إدارة تعليمية للبنات، تأهلوا من المرحلة الرابعة من الأولمبياد والخاصة بالمعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة، التي أقيمت في كل من الرياض وجدة والخبر بالتعاون مع إدارات تعليم الموهوبين في المملكة، وشارك فيها 301 طالب وطالبة من 38 إدارة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، تحت إشراف نخبة من المشرفين.
وبلغ عدد المسجلين في للأولمبياد في مرحلة التسجيل الاولى 76.658 طالباً وطالبة، تأهل منهم لمعرض التصفية النهائية عبر مراحل التصفيات الثمانية 151 طالباً وطالبة، يشاركون بـ151 مشروعاً في 21 مجالاً علمياً.
ويعد «إبداع 2020» السنة العاشرة للأولمبياد الذي انطلقت أولى دوراته في عام 2011، ويجسد الشراكة المميزة والناجحة بين «موهبة» ووزارة التعليم، للارتقاء بمجتمع الموهبة والإبداع في المملكة ودعم مسيرته التنموية، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة للإبداع، ويعقد سنوياً حيث يساهم آلاف المشرفين التعليميين، وإدارات الموهوبين بالوزارة، مع باحثين من جهات مختلفة لدعم الطلبة في مشاريعهم البحثية.
ويعد الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس في المجالات العلمية، من خلال تقديم مشروعات وفق معايير علمية محددة؛ بهدف تحديد المشاريع المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى والمشاركات الدولية.